تتعدد الطرق التي تستطيع من خلالها حواء أن تجذب زوجها إليها و تفتنه بها ، فلا يجب أن تنتظر الزوجة دائما أن يقوم زوجها هو بجعل شعلة
اللهفة و الإثارة مشتعلة بينهما ، فلما لا تتطوع هي للقيام بذلك ، لتجعل حياتهما الزوجية لا تعرف لحظات الملل و بالتالي لن تجعل حواء زوجها
يفكر في امرأة غيرها. – لما لا تفارقين أطفالك ليومين ، بتركهم تحت رعاية والديك ثم اتجهي أنت و زوجك لإحدى الفنادق المتوفرة على كل
سبل الراحة كحمام الصونا و المسابح … و ذلك حتى تسترجعي أنت و زوجك ذكريات شهر العسل الذي قضيتمانه سويا . – يحب الزوج أن تكون
زوجته مهتمة بنفسها و أن تظهر بأبهى حلة حتى و هي في المطبخ ، و ذلك لتجعلي لحظت تواجدكما سويا في المنزل تملأها الإثارة و
التشويق . –  بعد يوم مليء بالضغط و التعب لا مانع من أن يدخل الزوج إلى بيته ليجد زوجته في استقباله بابتسامة جميلة و تحتضنه بشوق و
لهفة حينها سينسى آدم كل تعب يومه و يفرح لعودته إلى بيته و بين أحضان زوجته. – اجعلي زوجك يفكر دائما بالشيء الذي ستفاجئينه به
عند وصوله للبيت ، فهذا سيجعله يوما بعد يوم يتشوق للقائك و لانتهاء ساعات العمل حتى يكون إلى جانبك. – لا تتردي في أن تشاركي
زوجك لحظات استحمامه و ذلك بأن تستحما سويا ، فهذا التصرف سيجعل زوجك يشعر بالإثارة و بالإضافة لشعوره بالاكتفاء الذاتي مما لن
يجعله ينظر لأي امرأة غيرك.