أستغفر الله العظيم وهو الرزاق الكريم ماشاء الله ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
دخل عريس في ليلة زفافه في عراك مع عروسه لأنها لم تخبره بطولها الحقيقي حيث اكتشف بعد انتهاء العرس أن الـمتر وخمسة سعبين سنتيمتر التي تمثل طول العروسة في قاعة العرس 21 سنتيمتر منها عبارة عن كعب الحذاء و الصافي منه هو 154، في حين أن طول العريس يتجاوز الـمتر وتسعين سنتيمتر..
هذا الفارق كان كافيا لجعل ليلتهم الأولى منيلة في ستين نيلة!
و بما أن الحديث هو عن طول القامة و قصرها فقد أكدت دراسة بريطانية حديثة أن المرأة القصيرة مازالت هي الأكثر أنوثة وجاذبية للرجال بصفة عامة. وقالت إن المرأة القصيرة غالبا ما تستطيع إقامة علاقة زوجية ناجحة فهي الأكثر أنوثة والأكثر نشاطا والأكثر ضماناً.
وذكرت الدراسة أيضا أن التكوين الجسماني للمرأة القصيرة يعكس لدى الرجل شعورا بالقوة والقدرة على احتوائها.
كذلك أن أهم مميزات المرأة القصيرة أن عمرها الحقيقي لا يبدو عليها وتكون دائما في حالة من الحيوية والبهجة مثل الفتاة الصغيرة.
ويبدو أن البريطانيين مهتمون جدا بهذه النقطة
فقد أكدت دراسة أخرى –رجالية هذه المرة- أن الرجل الطويل اكثر جاذبية للمرأة في حين يفضل الرجال المرأة الأقصر منهم وهو ما يقلل احتمالات تلاقي الرجال مع النساء في الطول على امتداد عملية النمو والتطور. وفسر العلماء.. أن الرجل الطويل اكثر تأثيرا وجذبا للنساء وبالتالي تزداد فرصته في العثور على شريكة مناسبة له في حين يبحث عن علامات الخصوبة والإنجاب عند المرأة التي يرغب في أن تكون شريكة حياته.!
يقال والله أعلم بأن البالبليين و الأشوررين هم أول من اخترع الكعب للصنادل.. تخيلو فقط أن هذا (البابلي) قرر أن يحتفظ باختراعه لنفسه.. و بقي العالم بدون كعب..
كما يروي التاريخ بأته عندما ظهر الكعب العالي في فرنسا في أوائل القرن الـ 16 كان الملك “لويس الرابع عشر”، قصير القامة لذلك كان يشدد على أن تصنع أحذيته بكعب عالي…
ختاما فحتى يومنا هذا فالعريس “الطويل” الذي أخبرتكم عنه يتجنب المشي بجانب زوجته “القصيرة” في الأماكن العامة وحجته أنه لا يستطيع أن يشبك يده بيدها..كما أنه مازال يعيرها بقوله … يا قصيرة!
شاركنا رأيك وكن اول من يقوم بالتعليق :)[ 0 ]
إرسال تعليق